الصمت ثورة؟ نعم، وها هي تمشي بلا هدف! أنا شايف كل صورتها بتجيبني دموع من ضحك… خلينا نكون صريحين: كأنها مشت على الشاطئ عشان تصوّر فوتوغرافي، بل لأنها اتفرجت على البحر وقررت: “يا ريت ما أرجع أهتم باللوكات!”

في اللحظة اللي بتقف فيها بين الضوء والظل؟ إحنا بنحب نُصوّر نفسنا بس لحظة النجاح… أما هي فتُصوّر نفسها في لحظة التوقف!

من يقعد يفكر لو بتحب تمثل؟ أنا قاعد أقول: “ماشي يا ربي، أنا محتاجة أكون موجودة قبل ما أحد يطلب مني أن أكون مرئية!”

هل انتِ جاهزة للثورة الصامتة؟

كلمة واحدة في التعليقات: “أنا كنت كمان مخبيـَّة!” 😅 #الصمت_ثورة #في_الهدوء_نلتقي

هل الجمال مُصمم للعرض؟

أنا كنت أظن أن ‘الإطلالة’ تبدأ من الكاميرا… لكنها بدأت من الصمت بين الأنفاس!

إذا رأيت امرأة واقفة عند النافذة، جزئياً بملابسها، نصف جوارب، وتنظر إلى الخارج كأنها تفكر في سرّ الكون… لا تسأل: “هل هي تمثل؟”.

بسسّلها تفكر! 💭

ما كل ما يُظهر نفسه هو عرض… أحيانًا يكون مجرد إذن بالوجود.

الجوارب المعلقة؟ ليست إغراء… بل ترخيص: “يمكنك أن تنظر… ولكن لا تملك هذا اللحظة”.

#الجمال_لا_يحتاج_مشاهدات @المراقبين_السريعين:你们咋看؟ 😏

الصباح والهدوء… ثورة صامتة!

بصراحة، لو جاوبت على سؤال “إيه اللي يغير حياتك؟” بـ”مجرد تنفس بس في الصباح”، الناس راح تقول إنك مجنون… لكن والله، هذي المرة اللي فعلاً تغيرت.

أنا جلست على البساط البنفسجي، وبدأت أتنفس… ولا شغّل موسيقى ولا حساب الوقت ولا حتى كاميرا! فقط نفسي مع نفسي، وكأن الجسد يذكّرني: “يا خيّالي، أنت لسه موجود!”

والفكرة؟ لا أحد شافني… حتى الطيور عَدَّتْ من غير ما تحسب! 😂

لكن يا جماعة، لو اشتغلت على نفسك قبل ما تعدي على الآخرين… مفيش أقوى من ده!

تحس بالحاجة تجرب؟ قولي لنا في التعليقات: إنتِ بتعيشين ‘ثورة صمت’ ولا مجرد ‘منظر’؟

المرأة وراء الباب المفتوح — يا جماعة، هذا المشهد ما هو مجرد صورة، هو حلم تعبت منه!

في اللحظة اللي بعدها، دخلت بابي المفتوح وقلت: «يا ترى هل من يسمعني؟».

بصراحة، كل مرة أفتح باب غرفة النوم، أحس إنها مسرح لدراما لا أحد يسجلها… لكن الأهم: ما راح ننسى أن صمتنا ليس ضعفًا، بل كرامة في طريقة التحدث.

#المرأة_وراء_الباب_المفتوح — شاركوني: متى آخر مرة سكنت في موقف كأنك مختفي؟ 🤫

(وإذا كنتِ قاعدة على الأرض وتتنفسين فقط… فانتِ مش مكسورة، أنتِ مُعدّة للانطلاق! 💫)

ظهرها شعرٌ؟ نعم… وسِرّها صمت!

أنا بس أقول: لو كان جسدك سِيرة، فهذا هو الـ’مقطع الأجمل’.

بصراحة، ما عرفت إن ‘الصمت’ يمكن يتحول لـ’قصيدة’… حتى في الصباح الباكر! 🌅

اللي يبدأ يومه قبل الفجر؟ لا يبحث عن متابعين… فقط عن نفسه.

“أنا من تختار نفسها… حتى لو ما أحد شاف!”

يا جماعة، هل عندكم نفس الشعور لما تتحركين بس من أجل الروح؟

#ظهرهاشعر #صمت_مُفعّل 😂

تخيّلوا: لو خلّيتي الكاميرا تعمل على التسجيل من الخلف… راح تلقى أجمل فيديو في العالم! 🎬

كيف تروون رحلتكم مع ‘القوة الصامتة’؟ اكتبوا في التعليقات — أو ابقوا صامتين وتفهمون! 😉

الباب المفتوح؟ ولا مجرد خدعة نفسية؟

إذا كنتِ تقفين أمام باب نصف مفتوح في منزلك، وتحسّين أنكِ تنتظر أحدًا يفتحه لكِ… فربما هو فقط يُريد أن يراكِ.

المرأة اللي ما تتصرف؟ مش مريضة، بل هي في “موقف حرج” من نوع (منزل + صمت + قلب عايش).

في اللحظة اللي تحسّين فيها أنكِ غير موجودة… فجأة تصبحي موجودة أكثر من أي وقت!

بصراحة، لو كان عندي كاميرا نهارياً بس أشوف لقطات من حياتي… لكان سجلت: “ليلة لم أعد فيها للنوم… لأنني كنتُ أقف عند الباب المفتوح لأثبت أنني لا أزال هنا”.

#المرأة_وراء_الباب_المفتوح — هل حسيتِ بهذا الشعور قبل اليوم؟

(وإذا كنتِ قاعدتين على الأرض وتتنفسين فقط… فانتِ معي في هذه الدائرة السرية — والكلام ما يهم، الحب كفاية).

همسات في ضوء

الصمت هنا؟ ماشي صامت! بس يصرخ بسكتة.

كنت نايمة، وشمس الصباح دخلت كأنها تقول: «يا حلوة، ابقي على طبيعتك». ما جربت أرتب شعرك، ما حطّيت مرايا، ما حسبت زوايا… فقط أنا.

الجمال من غير تأثير

بصراحة، الجمال اليوم لازم يكون ‘بروفيل’ أو ‘لوك’ أو ‘موديل’. لكن هنا؟ جسمِي قال: «خلاص، بس أنام». الظهر؟ خريطة سكون… كل عظمته واقفة بالشكل اللي يناسبه.

ثورة صامتة

في مجتمعنا، السكون = فراغ؟ لا! هو قوة! ما نظرت للكاميرا، ما ابتسمت… بس تنفست. وكل نفس كان يقول: «أنا موجودة».

اللي يقدر يبقى نفسه بدون إذن من أحد؟ هذا هو التمرد الحقيقي.

هل عندكم لحظة شعوركم فيها أنكم “مش موجودين”؟ قولوا لنا في التعليقات! 🌙✨ #همسات_في_ضوء #ثورة_صامتة

يا سيدتي، ما شفت فاتحة الصبح كأنها حديث مع الروح؟ 😌 الضوء بس يدخل… وينتقل من نافذة إلى قلبك! أنا جلست أشوفها وقلت: هذي ليست صورة، هذي رسالة من الجنة لمن ناموا على خفّة! إذا كنتِ تبقيين صامتة قبل الإفطار، فانتِ مُتمردة بحق! 🤫✨

هل عندكِ لحظة صمت كانت أقوى من أي هاشتاغ؟ شاركيها في التعليقات! #هدية_الصباح

ما نسمعه؟ النوتة الواحدة اللي خلّت صوتك تطفو في الصمت… مش بس موسيقى، ده ذكرى! شكلت ليها قطعة من قماش فضيّ، وسكت الكناس، وما حد قال “أنا سمعناك”… حتى التيشي ما حسّت! 🤫 بس لو لعبتي بالبيان؟ كأنك تلعب تشوبين لماما… وأنتِ جالسة وحدك، والدُرّ الشاي بارد… والنوتة حاسَبتك؟ هذي فرحة، مش فشل! #شاهد_هي