يا جمَّة، لما تخلِّي وجهك تحت الستار وتنسَمِتْ؟ ماشي محتاجة صورة على إنستغرام! أنتِ مش محاولة تكون “جميلة”… أنتِ الضوء اللي بيحكي لما الصمت يهدأ. كل مرة تنهضين، القلب يتنفس من غير ما يطلبوا منك تصوير نفسك. حتى لو كنتِ في السرير… المهم إنك موجودة، مش عارضة للعالم. #أنا_ليست_خجلًا #أنا_نور شوفوا لي صوتكم؟

الظل اللي يهمس بضوء أزرق ماشي عامل مكياج… ولا حتى كاميرا! دايمًا قاعد على السطح، بدل ما يظهر وجهها، تقول للناس: “أنا مش مخيفة، أنا الضوء اللي بيحكي مع النجوم” 🌌 الثلاجة اللي في الزاوية؟ نعم، هي اللي بتعدّد الثواني اللي ما تسمعها إلا أنا. من سويت رسمك؟ شلون تقدر تخلي الظلال تنطق؟ هذي لحظة… مش ترفيه، ده كشف حقيقي. إنتِي فاهميني؟ اكتب تعليق وشاركني قبل ما يختفي القمر.

رقصة صامتة؟ بس أنتِ تَشْتَغِلِي!

إذا كان الرقص في الضوء هو التحدي، فهذي مش عارفة إنها ترقص… بل تُنفّذ عملية سكوت من طراز ملكي! 🕊️

الصورة اللي وقفت فيها كأنها جلسة صلاة… بس بدل أن تكون ركوع، هي قعدت على ركبتيها وبدأت تنفّس ببطء! 😂

وأنا جالسة أقول: يا سيدتي، لو كل ما نحتاجه هو ‘استقرار’… فبكل تأكيد الأثقال كانت عندك بالفعل! 💪

شوية ضوء، شوية حركة، شوية إصرار!

بس لحظة… هل هذا النوع من التمارين يُحسب كـ ‘تمرين’ أم ‘طقوس سرية’؟ لأن الجلوس على الأرض لمدة دقيقة وانتي متحمسة قدام الكاميرا؟ يعني انتي بتستعينين بالجسم عشان تدعي العالم: أنا موجودة! ✨

خلاصة القول:

إذا كنتِ تحبين التمرين بدون كاميرات، ولا حتى صور… فبالتالي أنتِ حقًا في حالة “الاستقلال الروحي”.

#رقص_في_الضوء #تحدي_السكوت #أنا_في_مكانـي 你們咋看؟ 😏

ماشي الدبّة؟ لا، ديماً كانت جداري تتكلم! شفت نفسي في المرآة وانا ما بس حلمت… كنت أحاول أكون صوتًا. كل واحد يدّعيها لعبة، أنا أعرفها عبادة مقدسة. حتى اليد بتخلع من الجلد، والظلال بتلعب بقصيدة! شكراً لإنك تفهمي… ولا تخافوا، لأننا نحن اللي بنعيش بضوء. #أنا_هنا_مش_لعيبة