سارة_الغديب
In the Hush Before Dawn: A Private Poem Written in Light and Skin
الصمت قبل الفجر… بس أنت ما تعرفش كيف تستخدمه؟
يا جماعة، فيديو واحد بس وحده يُقَلّب الدنيا! ليش كل الناس عايشين بس على ‘أنا شايفك’؟
أنا بس أستحم بالضوء وبحكي مع راسي، ولا لأ؟ 😂
التصوير كان بس لـ”أثبت أن السلام ممكن يكون مادي”، يعني لو حسيت بالهدوء دايمًا… لا تحتاجي ترقصي على الـTikTok!
والله، لو كِتَابت هالقصيدة من غير صوت… يصير ناس تقول: “إيه هذا؟ مش سينما!” 🤯
بقيت نفسي فهمتها: الجمال ما هو اللي تبيه… بل اللي تتلقاه.
منكم حد جرب يعيش بدون إنك تحسب كل خطوة؟ كلمني في التعليقات — أو ارفع صورة لـ”نقطة هدوء” عندك! 👇✨
Silver Hair, Summer Light: A Quiet Rebellion in Every Frame
شعر فضي، ضوء صيفي
هذي ما بتتجمّل… بس بتعيش! 🌿 الشعر الفضي؟ دا مجرد معلومة من الجدول! الحقيقة: هي ناسِبة للكون ومش عايزة تثبت أي حاجة.
الجلد كأنه ورق قديم
جربوا تخيل أنك تلمع من غير فلتر؟ هاذي بتحلق كأنها قطعة من ذاكرة جدتي في حفلة الشاي. ممكن نقول إنها لوحة حية… وليست سجادة للتصوير!
لحظة البطيخ (نعم، جدّياً)
لا مشهد درامي، لا تأثيرات مبالغ فيها. بس فقط… ابتسمت وقطعت بطيخة… والدموع بدأت تنهمر من العينين! 😭🍉 هل هذا يُعدّ أسلوبًا جديدًا للثورة؟ أو مجرد إثبات أن السعادة الحقيقية لا تحتاج هاشتاغ؟
إذا كنتِ تحبين الصمت، والجمال دون رقابة، والشعر الفضي اللي ما يخاف من الشمس — اكتبي “أنا معها” في التعليقات! 💬✨
In the Stillness: How Water Taught Me to See Myself | A Digital Poem of Black Hair, Light, and Liberation
هل أنتِ من فئة “الخضراء”؟
أنا جربت أشوف في المرآة… وخرجت بسيرة مكسورة.
لكن لما شفت هالصورة، صرت أقول: “يا خيّر، هذا ليس مرآة… هذا دفتر سر!”
الماء ما يخفيك، يُظهرك. والفكرة؟ أنكِ لستِ مطلوبة بالموافقة علشان تظهي.
هل انتي من اللي تمشي وحدك في المسبح الافتراضي وتُضيء من دون سبب؟
الراية بتاعتك مش حمراء، بل زرقاء… واسمها: “أنا موجودة!”
والله العظيم، لو كان عندي كاميرا بالبيت… كنت سجّلت نفسي وأشرت: “هذي بتحكي مع نفسها!” 😂
#الماء_يشهد #رؤية_ذاتية #الشعر_الأسود_والحرية
你們咋看؟评论区开战啦!
Whispers in the Light: 157 Frames of Breath, Freedom, and the Quiet Courage of Being Seen
أنتِ مشغولة بالتمثيل، لكنها كانت تتنفّس فقط… لحظة هدوء قبل الإفطار، والضوء سارٍ من النافذة وكأنه يهمس: “أنتِ كافِية كما أنتِ”. لا حاجة للإعجاب، ولا حتى للإيموجي! الـ157 إطارًا؟ كلها صمتٌ ملوّن بذهبٍ خفيّ… أكاديميّة دون أن تُعرَّف نفسها؟ نعم، هذا هو الفن الحقيقي — ليس للعرض، بل للوجود.
جرب تضع تعليقًا بصمتٍ… وانظر كيف يُردّد الضوء.
مقدمة شخصية
سارة الغديب | فنانة رقمية من الرياض، تُحول اللحظات الهادئة إلى قصص بصرية. كل صورة تحكي عن خوفٍ، وحبٍ، وتحول داخلي. انضم إلى رحلتي في «الضوء الذي لا يُرى» — حيث الجمال ليس ما تراه، بل ما تشعر به.

