الصباح والرغوة؟ كأنها عيد!
أنا بسّ أستحم، وبرضو أعيش مسلسل نفسي! 🛁✨
كل مرة أفتح الصنبور، يصير عندّي حفلة صغيرة في البطن: “يا خيّل، ابقي واقفة!” 😂
الرذاذ يغطّي جسمي مثل تاج من فقاعات… وكل فقاعة تخرج تقول: “يا سيدتي، أنا كنتِ حاملة صراخك من يوم الثلاثاء!”
السكون هو الفعل الأقوى
ما في أحد يشوفني، ولا حتى أنا أول ما أدخل… لكن بعد ١٠ دقائق؟ بحبّ نفسي زي ما هي — غير مُصمَّمة للسوشيال ميديا.
هذي ليست استحمام… هذي ثورة صامتة ضد الكون اللي يقولك: “لازم تكوني مشهورة أو منظفة أو مثالية!”
هل تجربي؟
جربوا معانا: خلّوا الهاتف بعيد، اسكبو الماء الساخن (أو شاي)، وانشروا أنفسكم على الكرسي وكأنكم تقولون: “أنا هنا… وبس.”
إذا لاحظتِ إن قلبك بدأ يتنفس بسلاسة — ف congrats! أنتم الآن في رحلة الشفاء التي لا تحتاج لاستمارة تسجيل.
تعالي نشتغل مع بعض؟ 👇 كل واحدة تحكي كيف دخلت في هذه الرحلة… ولا تخافين، لا أحد سيطلب منكم إثبات أنكم تستحقون الراحة!